


وقد جاء التحول في الأطر المؤسسية لقطاع البيئة في المملكة العربية السعودية
- أمام جميع المبادرات الملهمة والممارسات المتميزة، يستدعي الأمر توحيد الجهود تجاه القضايا البيئية وتكاملها من خلال التعاون بين الجهات الحكومية المعنية والمؤسسات المحلية لغرس ثقافة الإصحاح البيئي؛ وحماية النظم البيئية، وتعزيز ّز الولاء مع الوعي البيئي، وخلق ثقافة الاستدامة من خلال ترسيخ مفاهيمها التي تعز . ِّ المستهلكين، بما يقلل من البدائل الملوثة للبيئة
- تحتاج تدرك أيكو القابضة أن الأفكار والممارسات والتجارب التي ت إلى مزيد من الجهود الجماعية التي تحقق منظومة القيم وتغرس الوعي بأهمية هذا المسار في دفع عجلة التنمية وتحقيق النمو الاقتصادي والاجتماعي، وبلورة ُ البعد الإنساني وتعظيم الأثر الاجتماعي لكافة المبادرات، بما يتواكب مع رؤية المملكة 2030 ً وحرصها على تحقيق جودة الحياة انطلاقا من محاور الرؤية في بناء مجتمع حيوي ووطن طموح واقتصاد مزدهر، ومرتكزاتها المستندة إلى عمقها .العربي والإسلامي، وقوتها الاستثمارية، وأهمية موقعها الجغرافي الاستراتيجي